Unexpected Side Effect to Cleaning Up Urban Air – تأثير جانبي غير متوقع لتنظيف الهواء في المناطق الحضرية

An imbalance between the trends in two common air pollutants is unexpectedly triggering the creation of a class of airborne organic compounds not usually found in the atmosphere over urban areas of North America, according to a new study from Caltech.

For decades, efforts to reduce air pollution have led to cleaner air in U.S cities like Los Angeles, with subsequent improvements in public health. Those efforts have targeted both nitric oxides and hydrocarbons. Nitric oxide is a compound of nitrogen and oxygen emitted from engines (especially those powered by diesel fuel) and from coal power plants. Hydrocarbons, meanwhile, are the family of molecules made from chaining together hydrogen and carbon. These molecules are emitted from many sources including gasoline-powered cars, trucks, solvents, cleaners used both at home and in industrial settings, and even trees.

One way researchers track the changing rates of nitric oxide emissions and hydrocarbon emissions is by examining the ratio of the levels of non-methane atmospheric hydrocarbons to those of nitric oxide (methane, a powerful greenhouse gas, is tracked separately). From 1987 and 1997, that ratio dropped by a factor of two.

Air pollution regulations have also led to reductions in hydrocarbon emissions, but these decreases are slowing. Hydrocarbons come from a variety of sources, making it tougher to crack down on them.

The sharp drop in nitric oxide levels compared to the slower decline in hydrocarbons is important this disparity can lead to the production of chemicals called organic hydroperoxides.

Organic hydroperoxides already exist in nature. In rural areas and other regions that lack large amounts of engine exhaust—and therefore places where nitric oxide levels are exceedingly low—the molecules can form when trees off-gas volatile organic compounds that then interact with sunlight.

Read more from here.

ان عدم التوازن في الاتجاهات بين ملوثين هوائيين شائعين يخلق بشكل غير متوقع نوع من المركبات العضوية المحمولة في الهواء والتي لا توجد عادةً في الغلاف الجوي فوق المناطق الحضرية في شمال امريكا و ذلك وفقاً للدراسة الجديدة لشركة “Caltech”.

وعلى مدى عقود، كانت هناك جهود تبذل لتقليل تلوث الهواء و التي ادت إلى هواء أنظف في مدن الولايات المتحدة مثل مدينة “لوس انجلوس” وذلك مع تحسينات تابعة للصحة العامة، وقد استهدفت هذه الجهود أكاسيد النيتريك والهيدروكربونات، واكسيد النيتريك هو مركب من النيتروجين والأكسجين المنبعث من المحركات (وخاصة تلك التي تعمل بالوقود الديزل) ومن محطات توليد الطاقة بالفحم، واما الهيدروكربونات فهي عائلة الجزيئات المصنوعة من تسلسل كلا من الهيدروجين والكربون معاً، وتنبعث هذه الجزيئات من مصادر عديدة منها السيارات التي تعمل بالبنزين والشاحنات و المذيبات والمنظفات المستخدمة في المنزل وفي الأماكن الصناعية وحتى الأشجار.

ويتتبع العلماء تغير معدلات انبعاثات اكسيد النتريك والهيدركربون بفحص نسبة مستويات الهيدروكربون في غاز الميثان في الغلاف الجوي إلى نسبة اكسيد النتريك (والميثان هو غاز قوي دافئ يتتبع علي حده)، و انخفضت هذه النسبة بين عام 1987 وعام 1997 الي النصف.

وأدت لوائح تلوث الهواء أيضا إلى انخفاضات في انبعاثات الهيدروكربونات، إلا أن هذه الانخفاضات تتباطئ، حيث ان الهيدروكربونات تأتي من مجموعة متنوعة من المصادر، مما يجعلها أكثر صرامة للقضاء عليها.

إن الانخفاض الحاد في مستويات أكسيد النيتريك مقارنة بالانحدار البطيء في الهيدروكربونات مهم حيث ان هذا التفاوت يؤدي إلى إنتاج مواد كيميائية تسمى هيدروبيروكسيدات عضوية.

الهيدروبيروكسيدات العضوية موجودة بالفعل في الطبيعة، في المناطق الريفية والمناطق الأخرى التي تفتقر إلى كميات كبيرة من عوادم المحرك، وبالتالي الأماكن حيث مستويات أكسيد النيتريك منخفضة للغاية، فالجزيئات يمكن أن تتشكل عندما تبعث الاشجار المركبات العضوية المتطايرة التي تتفاعل بعد ذلك مع أشعة الشمس.

اقرأ المزيد من هنا.